حق الجوار
( مازال جبريل يوصي بالجار حتى ضننت أنه سيورثه) حديث شريف
( الجدار العازل من الفولاذ القوي، صنع في الولايات المتحدة الأمريكية، تم اختبار مقاومته.. وهو أكثر متانة من خط بارليف)
السيدة كارلين أبو زيد موظفة دولية تعمل في الأمم المتحدة
•من الآداب الإسلامية التي تعلمناها صغاراً أنه لا يجوز للجار أن يستطيل في البناء ليحجب عن جاره ضوء الشمس أو يسد عنه الهواء العليل.
•بل ذهب ديننا إلى أكثر من ذلك حين علمنا إذا ما صنع أحدنا في بيته طعاماً أو طبخ لحما أن يكثر من المرق ثم يوزعه على جيرانه كحق مشترك جراء انتشار الرائحة التي قد تؤذي بعضهم.
•فما بال النظام المصري اليوم يبني جداراً عازلاً فولاذيا حول قطاع غزة، صنعته الولايات المتحدة الأمريكية ولا يستبعد أن تكون دول الاعتدال العربي قد ساهمت في التكلفة، وشارك الفرنسيون في وضع أجهزة استشعار بين ألواح الفولاذ مهمتها التحذير من أي محاولة لاختراق الجدار.
•الجدار سمكه نصف متر وبعمق (15 متر تحت الأرض و15 متر أخرى فوقها) يمنع مرور الطير في الهواء.
•الخبرات الإسرائيلية تسعى لبناء ماسورة ماء ضخمة تمتد من البحر وبطول 10 كيلومتر لضخ المياه إلى باطن الأرض لإحداث الانهيارات في الأنفاق التي تمد غزة بالحياة.
•السلطة الفلسطينية والرئيس تحديداً يرحب بالجدار العازل ويتهم حماس بخنق الشعب الفلسطيني.
•تتوالى الضغوط السياسية على حركة حماس لإجبارها على قبول الشروط المجحفة ولكسر إرادة المقاومة ومحاولة لتركيع الشعب الفلسطيني ومعاقبته على اختيار حماس كطليعة مجاهدة.
•إن سد المنافذ وانتشار ثقافة الجدران العازلة هي السائدة في كل حياتنا، وتأجيج الخلافات هو ديدن حكامنا في ظل التشرذم والضعف والإستسلام.
•الشعوب المكبلة بالعجز وقلة الحيلة تعبر عن قلقها ومخاوفها - رغم الآلام والهموم وعلقم المشاهد اليومية على أرض فلسطين - بلزوم الصمت وخنق الأصوات في الحلوق.
•إننا في عصر تتقلب فيه المفاهيم والمصطلحات في زمن يؤتمن فيه الخائن ويخوّن فيه الأمين، وتظهر أصوات الفتنة. فكيف للجماهير المقهورة أن تستأصل نزعات الشر من نفوس الحكام الظلمة الذين طغى ظلمهم واستشرى فسادهم وأشاعوا ثقافة اليأس والقنوط؟؟؟
•أمسك عليك رأسك خشية أن يطير عقلك، لكن حذارى أن تكتفي بالمشاهدة السلبية اليائسة أو تقبل بالذل أو تخنع للظلم أو تسكت عن قول الحق.
•/’’لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة/’’.. إياك إياك ومخادعة النفس فيتحطم ما تبقى في نفسك من أمل.
•فلسطين هي أصل القضية والقدس شوكة الميزان وفي غزة هاشم إشراقة شمس.
هناك تعليق واحد:
أنا Serenity Autumn أعيش حاليًا في مدينة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية. أنا أرملة في الوقت الحالي ولدي أربعة أطفال ، وقد كنت عالقًا في وضع مالي في مايو 2019 وكنت بحاجة إلى إعادة التمويل ودفع فواتيري. حاولت البحث عن قروض من مختلف شركات الإقراض الخاصة والشركات ولكن لم تنجح أبدًا ، ورفضت معظم البنوك ائتماني. ولكن كما شاء الله ، تعرفت على امرأة من الله مقرض قرض خاص منحتني قرضًا بقيمة 850،000.00 دولارًا أمريكيًا ، واليوم أنا صاحب عمل وأولادي في حالة جيدة في الوقت الحالي ، إذا كان عليك الاتصال بأي شركة مع إشارة إلى الحصول على قرض بدون ضمانات ، ولا فحص ائتماني ، ولا يوجد موقّع مشترك مع سعر فائدة 2٪ فقط وخطط وجداول سداد أفضل ، يرجى الاتصال بالسيدة بيجامين لي على البريد الإلكتروني 247officedept@gmail.com و Whats-App + 1-989- 394 - 3740. إنه لا يعرف أنني أفعل ذلك ، لكنني سعيد جدًا الآن وقررت السماح للناس بمعرفة المزيد عنه وأريد أن يباركه الله أكثر.
إرسال تعليق