العفيف الرجل الاستثنائي
- صادق الحمادي
/’’العفيف رجل البدايات الكبرى/’’
خالد الرويشان
وزير الثقافة السابق
* أحمد جابر عفيف – رحمه الله – أسهم في تأسيس مشاريع عملاقة، لكن مؤسسة العفيف الثقافية تعد الأبرز نظراً لما تقوم به من دور ريادي تنويري.
* مكتبة العفيف في صنعاء تضم آلاف الكتب وتعد من أهم المكتبات التي يرتادها القراء
* كان العفيف الإنسان ومؤسسته الرائدة طلائع منْ حملوا على عاتقهم مكافحة آفة القات
* إنشاء العفيف جمعية تحمل هم مكافحة آفة القات قاد من خلالها حملات متتالية للحد من انتشاره بين طلاب المدارس، شاركه العشرات من الناشطين من كلا الجنسين، بل ظلت مكافحة القات هاجسه حتى وهو على فراش مرضه راجياً أن يواصل الغيورون حمل راية مكافحة القات الذي يعد في نظر خبير التنمية – أحمد جابر عفيف – هو البلوى في تأخر المجتمع اليمني وعلامة على بقاء الشعب مغيباً عن المستقبل.
* الامتناع عن مضغ القات وحمل السلاح من أهم شروط ارتياد مكتبة العفيف والولوج إلى قاعة المحاضرات حتى في يوم تقبل العزاء برحيله في قاعة الملكة تتفاجأ بالتقاليد العفيفية الصارمة.. لا مكان للقات هنا، تسلم على أقارب العفيف وتجلس على كرسي تقرأ الفاتحة.. بعدها لك الخيار بالبقاء أو الانصراف.
* العفيف أعطى نموذجاً صادقاً بإمكانية تغيير العادات المجتمعية نحو الأفضل.
* الموسوعة اليمنية هي الأخرى مشروع عملاق كان للعفيف شرف المساهمة في إخراجه إلى النور وبالرغم من غلاء ثمنها وصعوبة اقتنائها من قبل القارئ العادي، إلا أن وجودها في المكتبات العامة ومحاولة تطويرها بين الفينة والأخرى غطى فراغاً عجزت حكومات يمنية متعاقبة من سده.
* أن يكون لرجل مثل العفيف منزل مكون من ثلاثة أدوار ولا يملك غيره.. يوقف الدورين العلويين منه لمؤسسة تعنى بالثقافة والتنوير، فإنك تقف أمام رجل استثنائي قلّما تجد له نظير.
* من حق العفيف علينا أن يبقى حاضراً في أذهاننا، ونورث هذا الحضور للأجيال القادمة. ولكي تظل مؤسسة العفيف تقدم خدماتها الثقافية من الضروري أن تسهم الحكومة ممثلة بوزارة الثقافة بدورها في دعم أنشطة مؤسسة العفيف الثقافية.
لنتجاوز واقعنا.. نمد الحرف جسراً للتواصل
Sadiqy90@yahoo.com
تيامن
السبت، 20 فبراير 2010
هل يمكن الوقاية من مرض السرطان ؟
/’’ ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس/’’ قرآن كريم
•يصادف ال4 من فبراير اليوم العالمي لمكافحة مرض السرطان؛ وهي تظاهرة عالمية سنوية تهدف إلى رفع مستوى الوعي وذلك عبر الوقاية وطرق الكشف والعلاج المبكر.
•السرطان عبارة عن مجموعة من الأمراض يتجاوز عددها 100 مرض يمكن أن تصيب أي عضو من أعضاء جسم الإنسان، ويصاب الفرد بالمرض الخبيث في أي من سنين عمره، ولكن الأكثر شيوعاً تتم الإصابة فوق ال50 عاماً.
•يتوقع خبراء الصحة العالمية أن يودي السرطان بحياة 84 مليون شخص خلال السنوات القليلة القادمة.
•ويعزو المختصون الأسباب والعوامل المؤدية لانتشار المرض إلى تعاطي التبغ /’’السجائر والمداعة والشمة/’’ وسحائب الدخان المنبعث في الجو (ملايين من أطفال بلادي يستنشقون هواءً ملوثاً داخل منازلهم)، إضافة إلى تناول الأغذية والمشروبات المعلبة التي تحتوي على مواد حافظة وصبغات مختلفة وأملاح. إن وجود المواد المسرطنة في المبيدات الحشرية التي ترش بعض الخضروات والفواكه هي الأخرى عوامل تزيد من حالات السرطانات.
• القات المبودر يأتي على رأس الأسباب المؤدية للإصابة بمرض السرطان في بلادنا، والحكومة تقف عاجزة في مكافحة تهريب المبيدات الأكثر خطورة في العالم.
•الإصابة ببعض الأمراض المزمنة والأمراض البكتيرية والفيروسية - ومنها فيروس الكبد البائي (C،B) - تؤدي إلى الإصابة بسرطان الكبد إذا لم يتم تداركه بالمعالجة.
• التلوث الإشعاعي والتعرض المباشر لأشعة الشمس قد يسبب سرطان الجلد لدى البعض خاصة أصحاب البشرة البيضاء.
•هل يمكن أن نتلافى الوقوع في براثن مرض السرطان؟
يقول المختصون: يمكن ذلك من خلال الإقلاع عن التدخين، وإتباع نظام غذائي صحي، وممارسة نشاط بدني منتظم، والكشف المبكر وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
• هل اليمني يتمتع بالتأمين الصحي؟
اليمني يأكل ماوجد ويلبس ماستر لكنه لا يكف عن مطاردة أسواق القات، فتصطاده الأمراض القاتلة وعلى رأسها السرطان في أقرب منعطف. وبسبب الوقوع تحت خط الفقر لجمود المرتبات وتدني الدخل وهشاشة المستوى الإقتصادي، يعيش اليمني حياة بائسة ممزوجة بالآلام؛ فحياته ملازمة للمرض ومصاحبة للأوبئة، والسرطان يقوم بقطف ثمار حياة أطفاله الذين لم تنضج سنوات أعمارهم بعد.
•السرطان مرض يحصد كل عام 22 ألف مصاب يمني يرحلون من دنيانا بصمت مخيف، إنه يعري أخلاقنا حين نتخلى عن التكافل الاجتماعي، ويكشف عن سوءة حكومتنا حين تنشغل عن المصابين بهذا المرض الخبيث بحروب عبثية ومناوشات لا طائل من ورائها سوى السفه في حين تنسى جبهات التنمية بلا حماية، ويغيب مرض السرطان عن أي استراتيجية وطنية لمكافحته.
•تظل المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان مؤسسة مدنية حاضنة لأحلام المرضى تنعش أرواحاً أضناها التعب، تعمل على تخفيف آلام تتعرض للمشاق.
•/’’ إن لله عبادا خصهم الله بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير وحبب الخير فيهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة /’’ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
•يصادف ال4 من فبراير اليوم العالمي لمكافحة مرض السرطان؛ وهي تظاهرة عالمية سنوية تهدف إلى رفع مستوى الوعي وذلك عبر الوقاية وطرق الكشف والعلاج المبكر.
•السرطان عبارة عن مجموعة من الأمراض يتجاوز عددها 100 مرض يمكن أن تصيب أي عضو من أعضاء جسم الإنسان، ويصاب الفرد بالمرض الخبيث في أي من سنين عمره، ولكن الأكثر شيوعاً تتم الإصابة فوق ال50 عاماً.
•يتوقع خبراء الصحة العالمية أن يودي السرطان بحياة 84 مليون شخص خلال السنوات القليلة القادمة.
•ويعزو المختصون الأسباب والعوامل المؤدية لانتشار المرض إلى تعاطي التبغ /’’السجائر والمداعة والشمة/’’ وسحائب الدخان المنبعث في الجو (ملايين من أطفال بلادي يستنشقون هواءً ملوثاً داخل منازلهم)، إضافة إلى تناول الأغذية والمشروبات المعلبة التي تحتوي على مواد حافظة وصبغات مختلفة وأملاح. إن وجود المواد المسرطنة في المبيدات الحشرية التي ترش بعض الخضروات والفواكه هي الأخرى عوامل تزيد من حالات السرطانات.
• القات المبودر يأتي على رأس الأسباب المؤدية للإصابة بمرض السرطان في بلادنا، والحكومة تقف عاجزة في مكافحة تهريب المبيدات الأكثر خطورة في العالم.
•الإصابة ببعض الأمراض المزمنة والأمراض البكتيرية والفيروسية - ومنها فيروس الكبد البائي (C،B) - تؤدي إلى الإصابة بسرطان الكبد إذا لم يتم تداركه بالمعالجة.
• التلوث الإشعاعي والتعرض المباشر لأشعة الشمس قد يسبب سرطان الجلد لدى البعض خاصة أصحاب البشرة البيضاء.
•هل يمكن أن نتلافى الوقوع في براثن مرض السرطان؟
يقول المختصون: يمكن ذلك من خلال الإقلاع عن التدخين، وإتباع نظام غذائي صحي، وممارسة نشاط بدني منتظم، والكشف المبكر وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
• هل اليمني يتمتع بالتأمين الصحي؟
اليمني يأكل ماوجد ويلبس ماستر لكنه لا يكف عن مطاردة أسواق القات، فتصطاده الأمراض القاتلة وعلى رأسها السرطان في أقرب منعطف. وبسبب الوقوع تحت خط الفقر لجمود المرتبات وتدني الدخل وهشاشة المستوى الإقتصادي، يعيش اليمني حياة بائسة ممزوجة بالآلام؛ فحياته ملازمة للمرض ومصاحبة للأوبئة، والسرطان يقوم بقطف ثمار حياة أطفاله الذين لم تنضج سنوات أعمارهم بعد.
•السرطان مرض يحصد كل عام 22 ألف مصاب يمني يرحلون من دنيانا بصمت مخيف، إنه يعري أخلاقنا حين نتخلى عن التكافل الاجتماعي، ويكشف عن سوءة حكومتنا حين تنشغل عن المصابين بهذا المرض الخبيث بحروب عبثية ومناوشات لا طائل من ورائها سوى السفه في حين تنسى جبهات التنمية بلا حماية، ويغيب مرض السرطان عن أي استراتيجية وطنية لمكافحته.
•تظل المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان مؤسسة مدنية حاضنة لأحلام المرضى تنعش أرواحاً أضناها التعب، تعمل على تخفيف آلام تتعرض للمشاق.
•/’’ إن لله عبادا خصهم الله بقضاء حوائج الناس، حببهم إلى الخير وحبب الخير فيهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة /’’ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
تمر لندن "2":حل للأزمة.. أم تعميق للانقسام
مؤتمر لندن "2":حل للأزمة.. أم تعميق للانقسام
- صادق الحمادي التبويب : الأعمدة الثابته
/’’ اليمن دولة فاشلة/’’
جوردن براون رئيس وزراء بريطانيا
وفي رواية للناطق الرسمي باسم الحكومة
الأستاذ حسن اللوزي
/’’اليمن في طريقها إلى الفشل/’’
•مقولات لا تمحى من ذاكرة المجتمع.. إنها تحمل الشماتة والإزدراء. أصبحت بلادنا، بفعل حادثة الطائرة ومغامرة فاروق عبد المطلب، تشكل هاجس خطر على الأمن والسلم الدوليين.
•القاعدة في بلادنا تمتلك معامل لإنتاج مواد ومتفجرات تخترق وسائل المراقبة لأكثر الدول تقدما!! إنها نكتة سمجة لا يشبهها إلا أسلحة الدمار الشامل العراقية.
•أضحى أنور العولقي البديل للولايات المتحدة الأمريكية عن أسامة بن لادن وأيمن الظواهري لتغطية عجزها الفاضح في العثور عليهما.
•الأزمة قائمة والوضع طافح بالعنف ودائرة القلق تتسع والتذمر في تصاعد مستمر.
•مكانة بلادنا اهتزت بسبب التظليل والتلفيق وتزييف الحقائق.
•بلادنا متهمة بالفشل، وسوء الإدارة جر الوطن برمته إلى مصيدة الدول الكبرى.
•مؤتمر لندن /’’2/’’ يضع بلادنا واستقرارها في محل بحث وتساؤل.
•الموقف من المؤتمر مفعم بالغموض والإلتباس؛ فالحكومة رحبت به وحسبته جالباً للمساعدات لكنها لم تدرك أن مد اليد يورث الذل ويقود البلاد للارتهان للأجنبي، والمعارضة تبحث عن إجابات لأسئلتها الحائرة.
•من حق وطننا علينا ألاّ نقدمه لقمة سائغة لقوى الاستعمار الحديث.
•الحل يكمن داخل الوطن.. حوار شامل لا يستثني أحداً، واحترام التعهدات السابقة هو بوابة الأمل لانفراج الأزمات
•الوضع الاقتصادي أشد و أنكى؛ الفقر والبطالة والجوع فقاسات الإرهاب، والتدخل الأجنبي يعمق المشكلة ولا يساعد على الحل.
- صادق الحمادي التبويب : الأعمدة الثابته
/’’ اليمن دولة فاشلة/’’
جوردن براون رئيس وزراء بريطانيا
وفي رواية للناطق الرسمي باسم الحكومة
الأستاذ حسن اللوزي
/’’اليمن في طريقها إلى الفشل/’’
•مقولات لا تمحى من ذاكرة المجتمع.. إنها تحمل الشماتة والإزدراء. أصبحت بلادنا، بفعل حادثة الطائرة ومغامرة فاروق عبد المطلب، تشكل هاجس خطر على الأمن والسلم الدوليين.
•القاعدة في بلادنا تمتلك معامل لإنتاج مواد ومتفجرات تخترق وسائل المراقبة لأكثر الدول تقدما!! إنها نكتة سمجة لا يشبهها إلا أسلحة الدمار الشامل العراقية.
•أضحى أنور العولقي البديل للولايات المتحدة الأمريكية عن أسامة بن لادن وأيمن الظواهري لتغطية عجزها الفاضح في العثور عليهما.
•الأزمة قائمة والوضع طافح بالعنف ودائرة القلق تتسع والتذمر في تصاعد مستمر.
•مكانة بلادنا اهتزت بسبب التظليل والتلفيق وتزييف الحقائق.
•بلادنا متهمة بالفشل، وسوء الإدارة جر الوطن برمته إلى مصيدة الدول الكبرى.
•مؤتمر لندن /’’2/’’ يضع بلادنا واستقرارها في محل بحث وتساؤل.
•الموقف من المؤتمر مفعم بالغموض والإلتباس؛ فالحكومة رحبت به وحسبته جالباً للمساعدات لكنها لم تدرك أن مد اليد يورث الذل ويقود البلاد للارتهان للأجنبي، والمعارضة تبحث عن إجابات لأسئلتها الحائرة.
•من حق وطننا علينا ألاّ نقدمه لقمة سائغة لقوى الاستعمار الحديث.
•الحل يكمن داخل الوطن.. حوار شامل لا يستثني أحداً، واحترام التعهدات السابقة هو بوابة الأمل لانفراج الأزمات
•الوضع الاقتصادي أشد و أنكى؛ الفقر والبطالة والجوع فقاسات الإرهاب، والتدخل الأجنبي يعمق المشكلة ولا يساعد على الحل.
الجمعة، 5 فبراير 2010
شملان .. في وجدان الشعب
شملان .. في وجدان الشعب
-
/’’ دخلت الانتخابات من أجل التأكيد على أن الوحدة اليمنية يجب ألا تكون موضوع نقاش أو تساؤل/’’
م/ فيصل بن شملان.
مرشح أحزاب اللقاء المشترك لانتخابات 2006م
تجاهل السلطة الحاكمة خبر وفاة ابن شملان قدمت خدمة إضافية لدعاة الكراهية وللمطالبين بالانفصال، غياب النعي الرسمي لم يضر فيصل و مناصريه، لكن - حتما - أضر بالحكمة التي كانت محل تقدير الخصوم قبل المحبين، تجاهل أبي تمام أفصح عن ضيق ما كان متسعاً.
لولا فيصل بن شملان لما منحت الشرعية للفائز المتربع على عرش الرئاسة الآن.
هل كان يراد لابن شملان أن يعيش كالآخرين الذين ابتلعوا ألسنتهم وظلوا معزولين عن معاناة الناس وحده الحاكم من روض أحزانهم، وتركهم دون طموح للتغيير.
أبو تمام لم يستعذب الصمت ويلوذ بالعزلة بل غامر لهز عرش الحاكم مستنداً على بسطاء الناس المتطلعين لحياة كريمة ومستقبل واعد.
كان فيصل بن شملان فدائياً حين اقتحم المحرم الرئاسي بشجاعة نادرة رغم إدراكه باستحالة الفوز على نظام تحصن بإمكانيات الدولة.
يكفي أبا تمام أنه ألقى حجراً في المياه الراكدة في حياتنا السياسية، وسن سنة حسنة لكل مناضل بضرورة التخلص من الخوف على النفس وفوات المصالح، ويحمد له أنه أحيا حق للأمة اندرس منذ القرن ال40هـ .. حقها في اختيار حاكمها.
سيظل فيصل بن شملان محفوراً في ذاكرتنا الجمعية وفي وجدان شعب أرهقه فساد الحكم.
لنتجاوز واقعنا نمد الحرف جسراً للتواصل
ص.ب (13130)
Sadiqy90@yahoo.com
-
/’’ دخلت الانتخابات من أجل التأكيد على أن الوحدة اليمنية يجب ألا تكون موضوع نقاش أو تساؤل/’’
م/ فيصل بن شملان.
مرشح أحزاب اللقاء المشترك لانتخابات 2006م
تجاهل السلطة الحاكمة خبر وفاة ابن شملان قدمت خدمة إضافية لدعاة الكراهية وللمطالبين بالانفصال، غياب النعي الرسمي لم يضر فيصل و مناصريه، لكن - حتما - أضر بالحكمة التي كانت محل تقدير الخصوم قبل المحبين، تجاهل أبي تمام أفصح عن ضيق ما كان متسعاً.
لولا فيصل بن شملان لما منحت الشرعية للفائز المتربع على عرش الرئاسة الآن.
هل كان يراد لابن شملان أن يعيش كالآخرين الذين ابتلعوا ألسنتهم وظلوا معزولين عن معاناة الناس وحده الحاكم من روض أحزانهم، وتركهم دون طموح للتغيير.
أبو تمام لم يستعذب الصمت ويلوذ بالعزلة بل غامر لهز عرش الحاكم مستنداً على بسطاء الناس المتطلعين لحياة كريمة ومستقبل واعد.
كان فيصل بن شملان فدائياً حين اقتحم المحرم الرئاسي بشجاعة نادرة رغم إدراكه باستحالة الفوز على نظام تحصن بإمكانيات الدولة.
يكفي أبا تمام أنه ألقى حجراً في المياه الراكدة في حياتنا السياسية، وسن سنة حسنة لكل مناضل بضرورة التخلص من الخوف على النفس وفوات المصالح، ويحمد له أنه أحيا حق للأمة اندرس منذ القرن ال40هـ .. حقها في اختيار حاكمها.
سيظل فيصل بن شملان محفوراً في ذاكرتنا الجمعية وفي وجدان شعب أرهقه فساد الحكم.
لنتجاوز واقعنا نمد الحرف جسراً للتواصل
ص.ب (13130)
Sadiqy90@yahoo.com
عودة إلى الرشد
عودة إلى الرشد
/’’إذا لم تستغل الحكومة مواهب أبنائها الذين أنفقت عليهم الآلاف وهم قابعون في منازلهم لا يفيدون أنفسهم ولا يفيدون الآخرين فإني أعتقد أن انهيار الاقتصاد على وشك الحدوث/’’
البروفيسور سيف العسلي
وزير مالية سابق
وخبير دولي في مجال الإقتصاد
• كم من الكوادر تسربت من الوطن منذ قيام الثورتين سبتمبر واكتوبر
• أستُبعد الملكيون وأنصارهم بعد قيام الثورة ولولا المصالحة الوطنية لما عرفنا شخصيات قيادية وهامات علمية كان لها دورها في خدمة الوطن كالشامي والضحياني والأعجم والوزير.
• الجيل الجديد من أحفاد الإمام ومناصريهم يحملون مؤهلات عليا وتخصصات نادرة كان الأجدر الاستفادة منها. على سبيل المثال لم تستوعب الحكومة إحدى حفيدات الإمام يحيى الحاصلة على درجة الدكتوراة في الفيزياء النووية وتضمها إلى إحدى المؤسسات التي تعنى بالبحث العلمي.
• ضاق الوطن ذرعاً بكوادر التنظيم الناصري عقب الانقلاب الفاشل؛ فسرحوا من المؤسسات المدنية فضلاً عن خطر اقترابهم من المؤسسة العسكرية والأمنية.
• الجنوب الذي كان يحكمه نظام شمولي يرفع شعار /’’لا صوت يعلو فوق صوت الحزب/’’ لم يكن أحسن حالاً من شمال الوطن في استبعاد المناوئين وإن كان يحسب لحكوماته المتعاقبة أنها أقل وطأة من مثيلاتها في الشمال في الاستعانة بمستقلين أمثال فيصل بن شملان وفرج بن غانم وآخرين غيرهما والسماح لهم بالوصول إلى أعلى المناصب القيادية الإدارية.
• بعد الوحدة المباركة وبفعل التوازن الحزبي بين قطبي الحكم عاشت البلاد فترة النقاء الوطني للموظف وإن لم يخلو الجو من المنغصات.
• بعد حرب 94م مورست أخطاء الانتصار الموهوم؛ فبدلاً من تضميد الجروح ذهب المنتصر لتصفية الكوادر المحسوبة ضمناً على المنهزم.
• وفي عام 97م كان المطلوب كنس الإصلاح من مرافق الدولة بحسب تعبيرات قيادية مؤتمرية نافذة
• وجاءت حروب صعدة الستة ليننظم إلى قائمة المطرودين من الوظيفة العامة كثير من المحسوبين على تيار الإحياء الزيدي وأضحت تهمة الحوثية تطارد الكفاءات حتى من الحزب الحاكم كما كانت بالأمس تهمة الانتماء للإصلاح والاشتراكي والناصري كفيلة بالإطاحة بأصحاب الكفاءات غير المرضي عنها.
• واليوم أدركت الحكومة أخطاءها وزلاتها، وهي تبحث عن موطئ قدم لتلافي سلبياتها السابقة، وستعلن عن شغل مائة وظيفة قيادية خاضعة للتنافس سوف يستفيد منها الأكثر كفاءة. وبالرغم من التناقض العجيب والتنافر المعيب الذي مازالت تدور فيه الحكومة، إلا أن خطواتها المرتقبة تعد في طريق الصواب، وانفراج يحث على التفاؤل، وعودة للرشد إن صدقت النوايا.. وأول الغيث يبدأ بقطرة.
/’’إذا لم تستغل الحكومة مواهب أبنائها الذين أنفقت عليهم الآلاف وهم قابعون في منازلهم لا يفيدون أنفسهم ولا يفيدون الآخرين فإني أعتقد أن انهيار الاقتصاد على وشك الحدوث/’’
البروفيسور سيف العسلي
وزير مالية سابق
وخبير دولي في مجال الإقتصاد
• كم من الكوادر تسربت من الوطن منذ قيام الثورتين سبتمبر واكتوبر
• أستُبعد الملكيون وأنصارهم بعد قيام الثورة ولولا المصالحة الوطنية لما عرفنا شخصيات قيادية وهامات علمية كان لها دورها في خدمة الوطن كالشامي والضحياني والأعجم والوزير.
• الجيل الجديد من أحفاد الإمام ومناصريهم يحملون مؤهلات عليا وتخصصات نادرة كان الأجدر الاستفادة منها. على سبيل المثال لم تستوعب الحكومة إحدى حفيدات الإمام يحيى الحاصلة على درجة الدكتوراة في الفيزياء النووية وتضمها إلى إحدى المؤسسات التي تعنى بالبحث العلمي.
• ضاق الوطن ذرعاً بكوادر التنظيم الناصري عقب الانقلاب الفاشل؛ فسرحوا من المؤسسات المدنية فضلاً عن خطر اقترابهم من المؤسسة العسكرية والأمنية.
• الجنوب الذي كان يحكمه نظام شمولي يرفع شعار /’’لا صوت يعلو فوق صوت الحزب/’’ لم يكن أحسن حالاً من شمال الوطن في استبعاد المناوئين وإن كان يحسب لحكوماته المتعاقبة أنها أقل وطأة من مثيلاتها في الشمال في الاستعانة بمستقلين أمثال فيصل بن شملان وفرج بن غانم وآخرين غيرهما والسماح لهم بالوصول إلى أعلى المناصب القيادية الإدارية.
• بعد الوحدة المباركة وبفعل التوازن الحزبي بين قطبي الحكم عاشت البلاد فترة النقاء الوطني للموظف وإن لم يخلو الجو من المنغصات.
• بعد حرب 94م مورست أخطاء الانتصار الموهوم؛ فبدلاً من تضميد الجروح ذهب المنتصر لتصفية الكوادر المحسوبة ضمناً على المنهزم.
• وفي عام 97م كان المطلوب كنس الإصلاح من مرافق الدولة بحسب تعبيرات قيادية مؤتمرية نافذة
• وجاءت حروب صعدة الستة ليننظم إلى قائمة المطرودين من الوظيفة العامة كثير من المحسوبين على تيار الإحياء الزيدي وأضحت تهمة الحوثية تطارد الكفاءات حتى من الحزب الحاكم كما كانت بالأمس تهمة الانتماء للإصلاح والاشتراكي والناصري كفيلة بالإطاحة بأصحاب الكفاءات غير المرضي عنها.
• واليوم أدركت الحكومة أخطاءها وزلاتها، وهي تبحث عن موطئ قدم لتلافي سلبياتها السابقة، وستعلن عن شغل مائة وظيفة قيادية خاضعة للتنافس سوف يستفيد منها الأكثر كفاءة. وبالرغم من التناقض العجيب والتنافر المعيب الذي مازالت تدور فيه الحكومة، إلا أن خطواتها المرتقبة تعد في طريق الصواب، وانفراج يحث على التفاؤل، وعودة للرشد إن صدقت النوايا.. وأول الغيث يبدأ بقطرة.
مؤتمر لندن "2":حل للأزمة.. أم تعميق للانقسام
مؤتمر لندن "2":حل للأزمة.. أم تعميق للانقسام
/’’ اليمن دولة فاشلة/’’
جوردن براون رئيس وزراء بريطانيا
وفي رواية للناطق الرسمي باسم الحكومة
الأستاذ حسن اللوزي
/’’اليمن في طريقها إلى الفشل/’’
•مقولات لا تمحى من ذاكرة المجتمع.. إنها تحمل الشماتة والإزدراء. أصبحت بلادنا، بفعل حادثة الطائرة ومغامرة فاروق عبد المطلب، تشكل هاجس خطر على الأمن والسلم الدوليين.
•القاعدة في بلادنا تمتلك معامل لإنتاج مواد ومتفجرات تخترق وسائل المراقبة لأكثر الدول تقدما!! إنها نكتة سمجة لا يشبهها إلا أسلحة الدمار الشامل العراقية.
•أضحى أنور العولقي البديل للولايات المتحدة الأمريكية عن أسامة بن لادن وأيمن الظواهري لتغطية عجزها الفاضح في العثور عليهما.
•الأزمة قائمة والوضع طافح بالعنف ودائرة القلق تتسع والتذمر في تصاعد مستمر.
•مكانة بلادنا اهتزت بسبب التظليل والتلفيق وتزييف الحقائق.
•بلادنا متهمة بالفشل، وسوء الإدارة جر الوطن برمته إلى مصيدة الدول الكبرى.
•مؤتمر لندن /’’2/’’ يضع بلادنا واستقرارها في محل بحث وتساؤل.
•الموقف من المؤتمر مفعم بالغموض والإلتباس؛ فالحكومة رحبت به وحسبته جالباً للمساعدات لكنها لم تدرك أن مد اليد يورث الذل ويقود البلاد للارتهان للأجنبي، والمعارضة تبحث عن إجابات لأسئلتها الحائرة.
•من حق وطننا علينا ألاّ نقدمه لقمة سائغة لقوى الاستعمار الحديث.
•الحل يكمن داخل الوطن.. حوار شامل لا يستثني أحداً، واحترام التعهدات السابقة هو بوابة الأمل لانفراج الأزمات
•الوضع الاقتصادي أشد و أنكى؛ الفقر والبطالة والجوع فقاسات الإرهاب، والتدخل الأجنبي
/’’ اليمن دولة فاشلة/’’
جوردن براون رئيس وزراء بريطانيا
وفي رواية للناطق الرسمي باسم الحكومة
الأستاذ حسن اللوزي
/’’اليمن في طريقها إلى الفشل/’’
•مقولات لا تمحى من ذاكرة المجتمع.. إنها تحمل الشماتة والإزدراء. أصبحت بلادنا، بفعل حادثة الطائرة ومغامرة فاروق عبد المطلب، تشكل هاجس خطر على الأمن والسلم الدوليين.
•القاعدة في بلادنا تمتلك معامل لإنتاج مواد ومتفجرات تخترق وسائل المراقبة لأكثر الدول تقدما!! إنها نكتة سمجة لا يشبهها إلا أسلحة الدمار الشامل العراقية.
•أضحى أنور العولقي البديل للولايات المتحدة الأمريكية عن أسامة بن لادن وأيمن الظواهري لتغطية عجزها الفاضح في العثور عليهما.
•الأزمة قائمة والوضع طافح بالعنف ودائرة القلق تتسع والتذمر في تصاعد مستمر.
•مكانة بلادنا اهتزت بسبب التظليل والتلفيق وتزييف الحقائق.
•بلادنا متهمة بالفشل، وسوء الإدارة جر الوطن برمته إلى مصيدة الدول الكبرى.
•مؤتمر لندن /’’2/’’ يضع بلادنا واستقرارها في محل بحث وتساؤل.
•الموقف من المؤتمر مفعم بالغموض والإلتباس؛ فالحكومة رحبت به وحسبته جالباً للمساعدات لكنها لم تدرك أن مد اليد يورث الذل ويقود البلاد للارتهان للأجنبي، والمعارضة تبحث عن إجابات لأسئلتها الحائرة.
•من حق وطننا علينا ألاّ نقدمه لقمة سائغة لقوى الاستعمار الحديث.
•الحل يكمن داخل الوطن.. حوار شامل لا يستثني أحداً، واحترام التعهدات السابقة هو بوابة الأمل لانفراج الأزمات
•الوضع الاقتصادي أشد و أنكى؛ الفقر والبطالة والجوع فقاسات الإرهاب، والتدخل الأجنبي
حق الجوار
حق الجوار
( مازال جبريل يوصي بالجار حتى ضننت أنه سيورثه) حديث شريف
( الجدار العازل من الفولاذ القوي، صنع في الولايات المتحدة الأمريكية، تم اختبار مقاومته.. وهو أكثر متانة من خط بارليف)
السيدة كارلين أبو زيد موظفة دولية تعمل في الأمم المتحدة
•من الآداب الإسلامية التي تعلمناها صغاراً أنه لا يجوز للجار أن يستطيل في البناء ليحجب عن جاره ضوء الشمس أو يسد عنه الهواء العليل.
•بل ذهب ديننا إلى أكثر من ذلك حين علمنا إذا ما صنع أحدنا في بيته طعاماً أو طبخ لحما أن يكثر من المرق ثم يوزعه على جيرانه كحق مشترك جراء انتشار الرائحة التي قد تؤذي بعضهم.
•فما بال النظام المصري اليوم يبني جداراً عازلاً فولاذيا حول قطاع غزة، صنعته الولايات المتحدة الأمريكية ولا يستبعد أن تكون دول الاعتدال العربي قد ساهمت في التكلفة، وشارك الفرنسيون في وضع أجهزة استشعار بين ألواح الفولاذ مهمتها التحذير من أي محاولة لاختراق الجدار.
•الجدار سمكه نصف متر وبعمق (15 متر تحت الأرض و15 متر أخرى فوقها) يمنع مرور الطير في الهواء.
•الخبرات الإسرائيلية تسعى لبناء ماسورة ماء ضخمة تمتد من البحر وبطول 10 كيلومتر لضخ المياه إلى باطن الأرض لإحداث الانهيارات في الأنفاق التي تمد غزة بالحياة.
•السلطة الفلسطينية والرئيس تحديداً يرحب بالجدار العازل ويتهم حماس بخنق الشعب الفلسطيني.
•تتوالى الضغوط السياسية على حركة حماس لإجبارها على قبول الشروط المجحفة ولكسر إرادة المقاومة ومحاولة لتركيع الشعب الفلسطيني ومعاقبته على اختيار حماس كطليعة مجاهدة.
•إن سد المنافذ وانتشار ثقافة الجدران العازلة هي السائدة في كل حياتنا، وتأجيج الخلافات هو ديدن حكامنا في ظل التشرذم والضعف والإستسلام.
•الشعوب المكبلة بالعجز وقلة الحيلة تعبر عن قلقها ومخاوفها - رغم الآلام والهموم وعلقم المشاهد اليومية على أرض فلسطين - بلزوم الصمت وخنق الأصوات في الحلوق.
•إننا في عصر تتقلب فيه المفاهيم والمصطلحات في زمن يؤتمن فيه الخائن ويخوّن فيه الأمين، وتظهر أصوات الفتنة. فكيف للجماهير المقهورة أن تستأصل نزعات الشر من نفوس الحكام الظلمة الذين طغى ظلمهم واستشرى فسادهم وأشاعوا ثقافة اليأس والقنوط؟؟؟
•أمسك عليك رأسك خشية أن يطير عقلك، لكن حذارى أن تكتفي بالمشاهدة السلبية اليائسة أو تقبل بالذل أو تخنع للظلم أو تسكت عن قول الحق.
•/’’لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة/’’.. إياك إياك ومخادعة النفس فيتحطم ما تبقى في نفسك من أمل.
•فلسطين هي أصل القضية والقدس شوكة الميزان وفي غزة هاشم إشراقة شمس.
( مازال جبريل يوصي بالجار حتى ضننت أنه سيورثه) حديث شريف
( الجدار العازل من الفولاذ القوي، صنع في الولايات المتحدة الأمريكية، تم اختبار مقاومته.. وهو أكثر متانة من خط بارليف)
السيدة كارلين أبو زيد موظفة دولية تعمل في الأمم المتحدة
•من الآداب الإسلامية التي تعلمناها صغاراً أنه لا يجوز للجار أن يستطيل في البناء ليحجب عن جاره ضوء الشمس أو يسد عنه الهواء العليل.
•بل ذهب ديننا إلى أكثر من ذلك حين علمنا إذا ما صنع أحدنا في بيته طعاماً أو طبخ لحما أن يكثر من المرق ثم يوزعه على جيرانه كحق مشترك جراء انتشار الرائحة التي قد تؤذي بعضهم.
•فما بال النظام المصري اليوم يبني جداراً عازلاً فولاذيا حول قطاع غزة، صنعته الولايات المتحدة الأمريكية ولا يستبعد أن تكون دول الاعتدال العربي قد ساهمت في التكلفة، وشارك الفرنسيون في وضع أجهزة استشعار بين ألواح الفولاذ مهمتها التحذير من أي محاولة لاختراق الجدار.
•الجدار سمكه نصف متر وبعمق (15 متر تحت الأرض و15 متر أخرى فوقها) يمنع مرور الطير في الهواء.
•الخبرات الإسرائيلية تسعى لبناء ماسورة ماء ضخمة تمتد من البحر وبطول 10 كيلومتر لضخ المياه إلى باطن الأرض لإحداث الانهيارات في الأنفاق التي تمد غزة بالحياة.
•السلطة الفلسطينية والرئيس تحديداً يرحب بالجدار العازل ويتهم حماس بخنق الشعب الفلسطيني.
•تتوالى الضغوط السياسية على حركة حماس لإجبارها على قبول الشروط المجحفة ولكسر إرادة المقاومة ومحاولة لتركيع الشعب الفلسطيني ومعاقبته على اختيار حماس كطليعة مجاهدة.
•إن سد المنافذ وانتشار ثقافة الجدران العازلة هي السائدة في كل حياتنا، وتأجيج الخلافات هو ديدن حكامنا في ظل التشرذم والضعف والإستسلام.
•الشعوب المكبلة بالعجز وقلة الحيلة تعبر عن قلقها ومخاوفها - رغم الآلام والهموم وعلقم المشاهد اليومية على أرض فلسطين - بلزوم الصمت وخنق الأصوات في الحلوق.
•إننا في عصر تتقلب فيه المفاهيم والمصطلحات في زمن يؤتمن فيه الخائن ويخوّن فيه الأمين، وتظهر أصوات الفتنة. فكيف للجماهير المقهورة أن تستأصل نزعات الشر من نفوس الحكام الظلمة الذين طغى ظلمهم واستشرى فسادهم وأشاعوا ثقافة اليأس والقنوط؟؟؟
•أمسك عليك رأسك خشية أن يطير عقلك، لكن حذارى أن تكتفي بالمشاهدة السلبية اليائسة أو تقبل بالذل أو تخنع للظلم أو تسكت عن قول الحق.
•/’’لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة/’’.. إياك إياك ومخادعة النفس فيتحطم ما تبقى في نفسك من أمل.
•فلسطين هي أصل القضية والقدس شوكة الميزان وفي غزة هاشم إشراقة شمس.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)